هوية لبنان .. مدخل إلى العنصرية
وجهة نظر

بين الحين والآخر تطل علينا تصريحات من هنا وهناك، تشير بشكل أو بآخر إلى مضامين عنصرية تحت مسمى الهوية اللبنانية. وهذه التصرحات التي تلقى عادة ردود أفعال كثيرة، لا يمكن المرور بها مرور الكرام، لأنها تحمل في طياتها وبين سطورها «هواجس» أو مخاوف لدى «المسيحيين على وجودهم في الشرق»، باعتبار أن لبنان يعتبر من القلاع القليلة الباقية لهم في الشرق،

جدار أمني.. أم جدار عنصري؟!
كلمة طيبة

شرعت السلطات اللبنانية ببناء جدار إسمنتي حول مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين، الذي يقطنه أكثر من ثمانين ألف نسمة قرب مدينة صيدا في جنوب البلاد.

لبنان المعافى صمّام أمان العرب!!‎
كلمة طيبة

قالوا في السابق إن لبنان المعافى هو صمام أمان العرب، وهو فعلاً كان كذلك. فإذا رجعنا إلى التاريخ وجدنا ان لبنان كان دائماً يقف في خط الدفاع عن قضايا العرب، وفي خط المناصرة

البوركيني .. وحرية فرنسا المدَّعاة
الأمان الدولي

البوركيني عبارة عن بدلة سباحة مطاطية، تغطي كامل الجسم ما عدا الوجه والكفين والقدمين، وقد لاقت رواجاً كبيراً لدى المسلمات في أوروبا، وشهدت إقبالاً منقطع النظير، وصارت النساء يرتدينها على الشاطئ وفي المسابح، وصارت لها محلات في أوروبا ومواقع متخصصة لتسويقها على شبكة الإنترنت.

عرسال .. الأزمات وأفق الحل !!
الأمان اللبناني

عرسال.. البلدة التي لا تغيب عن مشهد الحدث اللبناني اليومي، تعيش دائماً أحداثاً متسارعة، فالأوضاع الأمنية داخلها وحولها متوترة في أغلب الأحيان منذ بداية الأزمة السورية، في ظل رغبة من سكانها وفعالياتها لإيجاد حل مرض يعيد البلدة إلى وضعها الطبيعي، ويخفف التوتر والاحتقان الناجم عن الوضع الحالي، سواء مع بعض الجهات داخل البلدة، أو مع الدولة وأجهزتها، وأخيراً مع البيئة المحيطة.

«عين الحلوة».. في عين الحدث مجدداً
الأمان اللبناني

عين الحلوة، المخيم الفلسطيني الأكبر في لبنان، الذي يقع قرب مدينة صيدا، والذي يقطنه نحو ثمانين ألفاً من اللاجئين الفلسطينيين.. لا يتوقف الحديث عنه، خصوصاً في هذه الأيام، نظراً إلى تعدد المشاكل داخله، والتوترات التي يعيشها، على الرغم من المحاولات الحثيثة لاحتواء كل ذلك من مختلف الأطراف الفاعلة داخله وخارجه.

أزمات المشهد العربي .. إلى متى؟!‎
الأمان الدولي

يعيش العالم العربي حالة من التشرذم الذاتي، والإخفاق في تجاوز المحن التي يعاني منها، وباتت تنهكه الصراعات الداخلية، والحروب والأزمات والفساد، فضلاً عن حالة الإحباط والنقمة وعدم الانسجام بين السلطات الحاكمة والشعوب، خصوصاً في الدول التي نجحت فيها الثورات، نتيجة الفشل في ادارة الأزمات، وغياب الرؤية الواضحة للمستقبل.

فلسطينيو لبنان.. إلى أين؟!
الأمان اللبناني

لا يخفى على أحد حالة التعايش السلمي بين الفلسطينيين واللبنانيين، في بلد أصبح الفلسطينيون فيه جزءاً أساسياً منه، فضلاً عن العلاقات الودّية وعلاقات العمل والجيرة والمصاهرة، وغير ذلك مما يميّز الحالة الفلسطينية في لبنان.